وذلك خلال رده على سؤال جمهوره حول خبر زواجه من فتاة تونسية تدعى سارة مقني، في أثناء إحياء حفل غنائي في واشنطن، خلال جولته الفنية بأميرا.
 
إذ قال إنه وعد جمهوره بألا يتزوج، وتابع: "بعدني ما اتزوجت بس لبستها خاتم خطوبة"، مؤكداً أنه وعد جمهوره سابقاً ووعدها أنه عندما يتزوج سيعلن الخبر، فيما اعتذر لجمهوره الذي يراسله حول الموضوع لأنه لم يتزوج بعد.
 
ومنذ الثلاثاء 27 فبراير/شباط 2018، انتشرت كثير من الشائعات عن حياة القيصر العاطفية، وذلك مع انتشار صورته مع الفتاة التونسية، وقيل إنه يعيش معها قصة حب، قبل أن يقال أنه تزوج منها.
 
وبدأت القصة بعد نشر الصحفي العراقي حيدر النعيمي على صفحته في فيسبوك خبر الزواج، حيث كتب: "سارة التونسية من مدينة صفاقس تكسر عزوبية كاظم الساهر وتتزوجه".
 
وسرعان ما انتشرت صورتان للساهر مع شابتين مختلفتين، على أن واحدة منهما زوجته، وتحملان نفس الاسم سارة، إلا أن الأولى تونسية والثانية مغربية.
 
الثانية هي مهندسة ديكور مقيمة في دبي، وهي من معجبات الفنان الساهر، وتحرص على حضور أغلب حفلاته، كما التقته أكثر من مرة.
 
لكن الكفة وقتها رجحت لسارة التونسية، التي حضرت معه حفله في ولاية لاس فيغاس الأميركية، كما ظهر في الصورة ابنه وسام وبعض الأصدقاء، وهم أقرباء زوجة ابنه وسام السابقة، الأمر الذي جعل البعض يطلق شائعة زواج كاظم منها، لكونها موجودة معه في جلسة عائلية.
 
وسبق للساهر الزواج عندما كان شاباً لم يبلغ عامه العشرين، تزوج حينها من سيدة عراقية، أنجب منها ابنيه وسام وعمر، لكنهما انفصلا "بهدوء"، ودائماً يشير إلى العلاقة الطيبة التي تجمعه بطليقته.