أعلنت منظمة اليونيسيف، الأحد، أنها تعمل على توسيع برامج التأهب والاستجابة لمواجهة كورونا في اليمن، محذرة من الآثار المدمرة جراء تفشي الفايروس المستجد.
وقالت "يونسيف" في بيان لها إن "أي انتشار لفيروس كورونا في البلد قد يتسبب بآثار مدمرة للمجتمعات المحلية الأكثر هشاشة والتي تعمل اليونيسف بالفعل على تلبية احتياجاتها".
وأضافت: "في ظل تهاوي النظام الصحي في اليمن، تواجه العديد من الأسر صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها".
وتابعت: "تصارع المجتمعات المحلية الأكثر هشاشة فاشيات أخرى كحمى الضنك والكوليرا وانعدام الأمن الغذائي، والأزمة الاقتصادية".
وفي العاشر من الشهر الجاري، أعلنت اليمن، تسجيل حالة واحدة بفيروس كورونا بمدينة الشحر في محافظة حضرموت شرقي البلاد.