ناقش السفير اليمني لدى ماليزيا عادل باحميد، مع وزير التعليم الماليزي مازلي بن مالك، اليوم الخميس، استكمال الإجراءات المطلوبة لإنشاء مدرسة وطنية يمنيّة في ماليزيا تحت الإشراف المباشر من السفارة اليمنية في كوالالمبور.
ووفق وكالة سبأ، فقد ناقش السفير باحميد، بحضور المستشار الثقافي بالسفارة الدكتور عبدالله الذيفاني، جملة من القضايا التعليمية التي تهم الجالية اليمنية في ماليزيا، ومنها المدرسة اليمنية، التي تستهدف أبناء الجالية اليمنية في كافة الولايات الماليزية، بتدريسها للمنهج الوطني اليمني، ووفقاً للمعايير واللوائح المنظمة في البلدين.
وخلال اللقاء، أكد السفير باحميد، حرص الحكومة اليمنية على إحداث نقلة نوعية لتعزيز العلاقات القائمة بين البلدين وتفعيل وتجديد العمل بالاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية الموقعة بين الطرفين في مجالات التعليم والتعليم العالي والتعليم المهني.
واستعرض السفير باحميد مع الوزير الماليزي مجريات ومستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية..مشيراً الى حجم التجريف الذي تمارسه المليشيا الانقلابية الحوثية للمنظومة التعليمية، وما ترتكبه من جرائم في حق الأجيال اليمنية القادمة عبر بث أفكار التطرف والإرهاب والعنصرية وتفريق المجتمع في مقررات التعليم ومناهجه التي عملت على تغييرها لتتواكب مع معتقداتها السلالية والكهنوتية.
ولفت الى انتهاكات المليشيا بحق طلاب المدارس عبر تجنيدهم في جبهات القتال وممارسة أساليب التشويه وغسل الأدمغة عبر المراكز الصيفية وغيرها من المناشط.
كما تم استعراض أوضاع الطلاب اليمنيين في الجامعات اليمنية والبالغ عددهم قرابة الثمانية آلاف طالب وطالبة منهم 26 بالمائة في الدراسات العليا.
ووفق وكالة سبأ، فقد ناقش السفير باحميد، بحضور المستشار الثقافي بالسفارة الدكتور عبدالله الذيفاني، جملة من القضايا التعليمية التي تهم الجالية اليمنية في ماليزيا، ومنها المدرسة اليمنية، التي تستهدف أبناء الجالية اليمنية في كافة الولايات الماليزية، بتدريسها للمنهج الوطني اليمني، ووفقاً للمعايير واللوائح المنظمة في البلدين.
وخلال اللقاء، أكد السفير باحميد، حرص الحكومة اليمنية على إحداث نقلة نوعية لتعزيز العلاقات القائمة بين البلدين وتفعيل وتجديد العمل بالاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية الموقعة بين الطرفين في مجالات التعليم والتعليم العالي والتعليم المهني.
واستعرض السفير باحميد مع الوزير الماليزي مجريات ومستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية..مشيراً الى حجم التجريف الذي تمارسه المليشيا الانقلابية الحوثية للمنظومة التعليمية، وما ترتكبه من جرائم في حق الأجيال اليمنية القادمة عبر بث أفكار التطرف والإرهاب والعنصرية وتفريق المجتمع في مقررات التعليم ومناهجه التي عملت على تغييرها لتتواكب مع معتقداتها السلالية والكهنوتية.
ولفت الى انتهاكات المليشيا بحق طلاب المدارس عبر تجنيدهم في جبهات القتال وممارسة أساليب التشويه وغسل الأدمغة عبر المراكز الصيفية وغيرها من المناشط.
كما تم استعراض أوضاع الطلاب اليمنيين في الجامعات اليمنية والبالغ عددهم قرابة الثمانية آلاف طالب وطالبة منهم 26 بالمائة في الدراسات العليا.