وقع نائب وزير التخطيط الدكتور نزار باصهيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، الاتفاقيات الأساسية مع أربع منظمات الدولية، وتقضي الاتفاقيات بافتتاح مقرات للمنظمات، وممارسة أعمالها من خلال تنفيذ المشاريع والبرامج المختلفة.
ووفق وكالة سبأ، فقد وقع الدكتور نزار باصهيب الاتفاقيات مع كلا من منظمة الإغاثة الإسلامية الفرنسية، ومنظمة اللوثرية العالمية للإغاثة الإمريكية، ومنظمة ديا الألمانية، ومؤسسة سبأ للاغاثة والتنمية.
وبحسب الوكالة، فإن منظمة الإغاثة الإسلامية الفرنسية، تعمل في مجالات الأمن الغذائي والمياه، والصرف الصحي والتعليم، فيما تعمل منظمة اللوثرية العالمية للإغاثة في مجالات الحماية والبرامج النفسية والاجتماعية، وتوزيع أدوات غير غذائية (مواد إيوائية) وبرامج المأوى.
وتعمل منظمة ديا الألمانية في بمجالات تقديم المساعدة الإنسانية الفعالة والمناسبة للأشخاص المتأثرين والمهددين بشكل كبير من الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة، كما تركز بشكل كبير على قطاع التغذية والاستجابة لأزمة الجوع والمياه والصرف الصحي والنظافة العامة والإسهال والكوليرا.
فيما تعمل مؤسسة سبأ للإغاثة والتنمية، في مجالات الصحة والتعليم والمياه والإصحاح البيئي والإيواء والغذاء.
على صعيد متصل، ناقش نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور نزار باصهيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع عدد من المدراء القُطريين وممثلي المنظمات الدولية العاملة في اليمن، تنفيذ مشاريع المنظمات في عدد من المجالات الإنسانية والتنموية بعدد من محافظات الجمهورية.
وتطرقت لقاءات الدكتور باصهيب المنفصلة منظمة اوكسفام، وبرنامج الغذاء العالمي، ومنظمة نداء جنيف، ومنظمة ميدير بين رينولدز، إلى جهود وبرامج ومشاريع المنظمات الجاري تنفيذها حالياً والمقرر تنفيذها بالفترة القادمة في مجالات الإغاثة والإيواء والخدمات والصحة وغيرها والتي من شأنها أن تعود بالنفع والفائدة على مختلف فئات وشرائح المجتمع بالمناطق والمدن المستهدفة.
ووفق وكالة سبأ، فقد وقع الدكتور نزار باصهيب الاتفاقيات مع كلا من منظمة الإغاثة الإسلامية الفرنسية، ومنظمة اللوثرية العالمية للإغاثة الإمريكية، ومنظمة ديا الألمانية، ومؤسسة سبأ للاغاثة والتنمية.
وبحسب الوكالة، فإن منظمة الإغاثة الإسلامية الفرنسية، تعمل في مجالات الأمن الغذائي والمياه، والصرف الصحي والتعليم، فيما تعمل منظمة اللوثرية العالمية للإغاثة في مجالات الحماية والبرامج النفسية والاجتماعية، وتوزيع أدوات غير غذائية (مواد إيوائية) وبرامج المأوى.
وتعمل منظمة ديا الألمانية في بمجالات تقديم المساعدة الإنسانية الفعالة والمناسبة للأشخاص المتأثرين والمهددين بشكل كبير من الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة، كما تركز بشكل كبير على قطاع التغذية والاستجابة لأزمة الجوع والمياه والصرف الصحي والنظافة العامة والإسهال والكوليرا.
فيما تعمل مؤسسة سبأ للإغاثة والتنمية، في مجالات الصحة والتعليم والمياه والإصحاح البيئي والإيواء والغذاء.
على صعيد متصل، ناقش نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور نزار باصهيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع عدد من المدراء القُطريين وممثلي المنظمات الدولية العاملة في اليمن، تنفيذ مشاريع المنظمات في عدد من المجالات الإنسانية والتنموية بعدد من محافظات الجمهورية.
وتطرقت لقاءات الدكتور باصهيب المنفصلة منظمة اوكسفام، وبرنامج الغذاء العالمي، ومنظمة نداء جنيف، ومنظمة ميدير بين رينولدز، إلى جهود وبرامج ومشاريع المنظمات الجاري تنفيذها حالياً والمقرر تنفيذها بالفترة القادمة في مجالات الإغاثة والإيواء والخدمات والصحة وغيرها والتي من شأنها أن تعود بالنفع والفائدة على مختلف فئات وشرائح المجتمع بالمناطق والمدن المستهدفة.
