كشف وزير التربية والتعليم في الحكومة الشرعية، اليوم الأحد، عن وجود 8000 ألف معلم نازح، لم يستلموا حوافزهم النقدية التي تُصرف عبر منظمة اليونيسيف للمعلمين اليمنيين.
جاء ذلك على لسان وزير التربية والتعليم، الدكتور عبد الله سالم لملس، خلال استقباله في مقر الوزارة بالعاصمة المؤقتة عدن، بالسيد شيرين فاركي مدير وحدة مشاريع التحويل النقدي باليونيسف، والوفد المرافق له.
وأكد وزير التربية، أن منظمة اليونيسيف شريك مهم مع الوزارة لمواجهة العراقيل أمام الوزارة وتذليلها.. مشيرا الى ان هناك قضايا عالقة لابد من البت فيها وأهمها قضية المعلمين النازحين وحوافزهم النقدية.
وجدد التأكيد على أن الوزارة رفعت كشوفات المعلمين، ولكنها تفاجأت بسقوط جزء من أسماء المعلمين النازحين.. مؤكدا أن الوزارة طلبت برفع كشوفات الذين استلموا حتى يتسنى لها معرفة من استلم ومن لم يستلم، مشيرا إلى أن أكثر 8000 لم يستلموا.
من جانبه، ثمن السيد شيرين فاركي مدير وحدة مشاريع التحويل النقدي باليونيسف جهود وزارة التربية في الحكومة الشرعية بعدن، مؤكدا حرص المنظمة على التعاون مع الوزارة في جميع مشاريعها الهادفة لدعم التعليم.
وأكد فاركي، أن المنظمة ستسعى لحل مشكلة الذين استثنوا من الحوافز النقدية.. مشيرا إلى ان اليونسيف وضعت آلية لتقديم الشكاوى لتتمكن من الحصول على توضيحات بشأن استحقاقات المعلمين.
بعد ذلك قدم السيد فاركي نبذة عامة حول مشروع الحوافز النقدية لدعم المعلمين والكادر المدرسي ... مشيرا الى المعايير التي تم بها صرف الحوافز النقدية.. موضحا كيف تم عملية الصرف ..مستعرضا أهم الصعوبات والتحديات التي واجهت المنظمة خلال عملية الصرف.
حضر اللقاء ناصر الهدار مدير عام الموارد البشرية ومحمد حسين الدباء مدير عام الاعلام التربوي وخليل الحصيني رئيس وحدة التنسيق والمتابعة في المكتب الفني والاستاذ جواد الاوبلي مسؤول التعليم في اليونيسف
جاء ذلك على لسان وزير التربية والتعليم، الدكتور عبد الله سالم لملس، خلال استقباله في مقر الوزارة بالعاصمة المؤقتة عدن، بالسيد شيرين فاركي مدير وحدة مشاريع التحويل النقدي باليونيسف، والوفد المرافق له.
وأكد وزير التربية، أن منظمة اليونيسيف شريك مهم مع الوزارة لمواجهة العراقيل أمام الوزارة وتذليلها.. مشيرا الى ان هناك قضايا عالقة لابد من البت فيها وأهمها قضية المعلمين النازحين وحوافزهم النقدية.
وجدد التأكيد على أن الوزارة رفعت كشوفات المعلمين، ولكنها تفاجأت بسقوط جزء من أسماء المعلمين النازحين.. مؤكدا أن الوزارة طلبت برفع كشوفات الذين استلموا حتى يتسنى لها معرفة من استلم ومن لم يستلم، مشيرا إلى أن أكثر 8000 لم يستلموا.
من جانبه، ثمن السيد شيرين فاركي مدير وحدة مشاريع التحويل النقدي باليونيسف جهود وزارة التربية في الحكومة الشرعية بعدن، مؤكدا حرص المنظمة على التعاون مع الوزارة في جميع مشاريعها الهادفة لدعم التعليم.
وأكد فاركي، أن المنظمة ستسعى لحل مشكلة الذين استثنوا من الحوافز النقدية.. مشيرا إلى ان اليونسيف وضعت آلية لتقديم الشكاوى لتتمكن من الحصول على توضيحات بشأن استحقاقات المعلمين.
بعد ذلك قدم السيد فاركي نبذة عامة حول مشروع الحوافز النقدية لدعم المعلمين والكادر المدرسي ... مشيرا الى المعايير التي تم بها صرف الحوافز النقدية.. موضحا كيف تم عملية الصرف ..مستعرضا أهم الصعوبات والتحديات التي واجهت المنظمة خلال عملية الصرف.
حضر اللقاء ناصر الهدار مدير عام الموارد البشرية ومحمد حسين الدباء مدير عام الاعلام التربوي وخليل الحصيني رئيس وحدة التنسيق والمتابعة في المكتب الفني والاستاذ جواد الاوبلي مسؤول التعليم في اليونيسف