قال وكيل وزارة الإعلام اليمنية، عبد الباسط القاعدي، «إن أي حل لا يعيد ميناء الحديدة والمدينة للشرعية إنما هو التفاف على المرجعيات الثلاث ولن تقبل به الحكومة اليمنية».
وشدد القاعدي في تصريح لصحيفة «الشرق الأوسط»: على ضرورة «إدراك المبعوث الأممي أن الحلول الترقيعية لن تصنع سلاماً حقيقياً».
ودعا غريفيث أن «يضبط إيقاع نشاطه على المرجعيات وفِي مقدمتها قرار مجلس الأمن 2216 وإحاطة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالطرف المعرقل للحل السلمي».
والأسبوع الماضي، دعت وزارة الخارجية الأمريكية، كافة الأطراف المنخرطة في الصراع باليمن، إلى إنهاء الاشتباكات عن طريق التفاهم، وتسليم ميناء الحديدة إلى طرف محايد.
أخبار ذات صلة
الأحد, 25 نوفمبر, 2018
ميناء الحديدة... هل يؤول هذه المرة إلى الأمم المتحدة؟
الأحد, 25 نوفمبر, 2018
هل ينجح غريفيث في إتمام صفقة "ميناء الحديدة" وإيقاف المواجهات تمهيدا للمفاوضات؟
الجمعة, 23 نوفمبر, 2018
غريفيث: الأمم المتحدة ستنخرط بمفاوضات تفصيلية للقيام بدور رئيسي في إدارة ميناء الحديدة