أعلن عزالدين الأصبحي,وزير حقوق الإنسان اليمني,أنه يتابع مع الأمم المتحدة المجازر التي ترتكبها مليشيات الحوثي وصالح بحق المدنيين بمدينة تعز,وآخرها اليوم الجمعة,التي راح ضحيتها تسعة قتلى وأكثر من 26 جريحا.
وكانت المليشيات استهدفت بالكاتيوشا أحياء سكنية في وسط المدينة هي المظفر والباب الكبير وشارع 26 سبتمبر.
وقال الأصبحي في تعليق له على أحد الناشطين بالفيسبوك,إنه يتابع مع المنظمة الدولية تصاعد المجازر,مؤكدا أن هذه الجريمة وغيرها موضوعة في أجندة الحكومة بمشاورات السلام بالكويت وأنها لن تدعها تمر.
وأكد أن الحكومة تستمد قوتها وصمودها من صمود الشعب والمقاومة الشعبية.